سورة عبس تعالج السورة أصول العقيدة الإسلامية، كما تتحدث عن دلائل القدرة والوحدانية في خلق الإنسان والنبات والطعام، وفيها الحديث عن القيامة وأهوالها. ابتدأت بذكر قصة الصحابي الأعمى (عبد الله بن أم مكتوم) رضي الله عنه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حينما أتاه يطلب العلم بينما كان عليه السلام مشغولا مع كبار قريش […]
التزكية الرابع ابتدائي
سورة النبأ سميت بهذا الاسم لأن فيها الخبر الهام عن القيامة والبعث والنشور، ومحورها يدور حول عقيدة البعث التي طالما أنكرها المشركون. ابتدأت بالإخبار عن موضوع القيامة والبعث والجزاء الذي تساءل عنه كفار مكة، قال تعالى: (عَم ّيَتَسَاءلُونَ {1} عَنِ النبَإِ الْعَظِيمِ {2} الذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ {3} كَلا سَيَعْلَمُونَ {4} ثُم كَلا سَيَعْلَمُونَ {5}).
سورة الليل تتحدث السورة عن سعي الإنسان وعمله وكفاحه في الحياة، ثم تتحدث عن نهايته إما إلى النعيم أو إلى الجحيم. ابتدأت بالقسم بالليل إذا غشي الخلائق، وبالنهار إذا الوجود، وبالخالق العظيم للذكر والأنثى، أن عمل الخلائق مختلف، وطريقهممتباين، قال تعالى: ( وَالليْلِ إِذَا يَغْشَى {1} وَالنهَارِ إِذَا تَجَلى {2} وَمَا خَلَقَ الذكَرَ وَالْأُنثَى {3} إِن
سورة الإنفطار تعالج السورة الانقلاب الكوني الذي يصاحب قيام الساعة، وما يحدث فيه من أحداث جسام، ثم تبين حال الأبرار والفجار يوم البعث والنشور . ابتدأت السورة ببيان مشاهد الانقلاب الكوني الرهيب الذييحدث يوم القيامة وتأثيره على كل شيء، قال تعالى: (إِذَا السمَاء انفَطَرَتْ {1}وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ {2} وَإِذَا الْبِحَارُ فُجرَتْ {3} وَإِذَاالْقُبُورُ بُعْثِرَتْ {4}
سورة الأعلى تعالج السورة باختصار الموضوعات الآتية: § الذات العلية وبعض صفات الله جل وعلا والدلائل على القدرة والوحدانية. § الوحي والقرآن المنـزل على خاتم الرسل صلى الله عليه وسلم وتيسير حفظه عليه. § الموعظة الحسنة التي ينتفع بها أصحاب القلوب الحية ويستفيد منها أهل الإيمان. ابتدأت بتنزيه الله تعالى الذي أبدع الخلق وخلق
سورة الطارق تعالج السورة أصول العقيدة الإسلامية، ويدور محورها حول البعث والنشور، وتتضمن البراهين والأدلة على قدرة الله تعالى على إمكان البعث، فمن خلق الإنسان من عدم قادر على إعادته. ابتدأت بالقسم بالسماء ونجومها على أن كل إنسان قد وكل به من يحرسه ويتعهده من الملائكة الأبرار، قال تعالى: (وَالسمَاء وَالطارِقِ {1} وَمَا أَدْرَاكَ مَا
سورة الإنسان تعالج هذه السورة أموراً تتعلق بالآخرة وتتحدث عن نعيم المتقين الأبرار في دار الخلد في جنات النعيم. ابتدأت ببيان قدرة الله في خلق الإنسان في أطوار، وتهيئته ليقوم بأنواع العبادة المكلف بها، من قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ منَ الدهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مذْكُوراً {1}) إلى قوله تعالى : (إِنا أَعْتَدْنَا